عادت ساعات تقنين الطاقة الكهربائية في العاصمة دمشق للارتفاع مجدداً، حيث تجاوزت ساعات قطع التيار خلال شهر رمضان المبارك 7 ساعات يومياً مقابل وصلها لأقل من..
استبعدت مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء التابعة للنظام السوري، تحسّن واقع الكهرباء خلال عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة الميلادية، مبررة ذلك بأنّ "التوفير في التيار لن يكون كبيراً على اعتبار أن الكثير من المؤسسات الحكومية غير مشمولة بالعطلة"..
وعدت حكومة النظام السوري، بتأمين أفضل للكهرباء ضمن خطة استراتيجية في عام 2030، في ظل واحدة من أكبر الأزمات التي تواجه مناطق سيطرة النظام السوري مع ساعات قطع كهرباء طويلة تصل أحياناً لأكثر من 22 ساعة في اليوم.
عجز النظام السوري عن تأمين متطلبات الحياة اليومية للشعب؛ فأصبحت الكهرباء حلماً يراه السوريون نصف ساعة مقابل خمس أو ست ساعات انقطاع، في الأحوال العادية ما لم تكن هناك أعطال.
ازدادت ساعات تقنين الكهرباء في المحافظات السورية، منذ بداية الأسبوع الجاري، لتصبح في بعض المناطق 6 ساعات قطع مقابل 15 دقيقة وصل، وذلك بالتزامن مع بدء قدوم فصل الشتاء.
أفاد معاون رئيس جمعية البوظة في اللاذقية، هيثم جعارة، بأن هناك انخفاضاً ملحوظاً في الإقبال على شراء البوظة في الآونة الأخيرة، وعزا هذا الانخفاض إلى ارتفاع كلفة المواد الأولية المستخدمة في الصناعة، مما أدى إلى زيادة أسعار المنتج بشكل غير متناسب..