مفاعيل وعقابيل إعادة تدوير منظومة الاستبداد
استسلم عالمنا المنافق، الذي يحكمه قانون القوة لا قوة القانون، لإعادة تكرير المنظومة الاستبدادية الأسدية.
عفواً آباء الاستقلال.. سامحونا!
١٧ نيسان ذكرى جميلة في خاطر كل سوري؛ لكن حال سوريا الحاضر يضفي حزناً على الذكريات الجميلة؛ لهذا ما كُنتُ أفكر، بالحديث عن ذكرى تستحضر أوجاعاً في...
لتسقط إن لم تكن صوت الثورة
غربة منظومة الأسد وانفصامها عن واقع سوريا ليست طارئة. حتى ما يسمَّى "حاضنة النظام" بدأت تستشعر ذلك أكثر من أي وقت مضى.
الداعم يتلاشى والحرية على الأبواب
مهما كانت مأساة مَن نشدوا "الحرية" في سوريا، ومهما تعقّد حاضرهم، ومهما اتسعت معاناتهم؛ إلا أن المستقبل لهم.
لأننا نحبها ولأنها تستحق نريد حلاً
لغزٌ شبه مستحيل سوريا؛ واسطةُ عقد الحزام الحي على كوكبنا؛ منها ربما كان البدء، وبها الاستمرار؛ سرّها خاص؛ وليس غريباً أن تكون دمشق أقدم عاصمة...
السرديات المتنافرة واستمرار الاستعصاء
درج قول إنكليزي بين الحربين العالميتين مفاده أن "ما هو طيّب الطعم لألماني، سُمٌّ زعاف لروسي”.
أسئلة في الأفق لكن بلا أجوبة
ها هي تكتمل عشرة عجاف من التاريخ السوري؛ ولازال الجرح مفتوحاً؛ والأسئلة في الأفق تتزاحم؛ ولكن يبقى أكثرها بلا أجوبة.
ذكرى البعث في مملكة الخوف
مثل اليوم، قبل ثمان وخمسين سنة؛ كانت "ثورة آذار البعثية". بعض أوائل مَن فكّروا وحددوا أهدافها ربما كانوا صادقين.
اللقاح الأخلاقي المفقود
لم تبق وسيلة إعلام شرق أوسطية إلا وتحدثت عن تلقي منظومة الأسد لقاح كورونا "سبوتنك" الروسي، وتسديد الفاتورة من قبل "الجارة"...