أعلنت وسائل إعلام النظام السوري، اليوم الخميس، افتتاح مشفى زاهي أزرق (الحمّيات) في مدينة حلب، برعاية رئيس النظام بشار الأسد، من دون الإشارة إلى الأمم المتحدة..
صدق البنك الدولي اليوم الأربعاء على تقديم تمويل لتركيا بقيمة مليار دولار لدعم إعادة بناء المساكن الريفية والمرافق العامة بالمناطق المتضررة من الزلزال الذي ضرب جنوب البلاد في 6 فبراير/ شباط.
تتقاسم قوات النظام والأفرع الأمنية المنتشرة في الغوطة الشرقية عمليات إدخال مواد البناء والتجهيزات الأساسية لإعادة تأهيل المنازل فيها، لتهيمن كل منها على قسم من تلك المواد. حيث تسيطر الفرقة الرابعة وحدها على إدخال وتسويق الحديد
أفاد مدير قسم الشرق الأوسط في الصليب الأحمر الدولي، فابريزيو كاربوني، بأن "الأضرار التي لحقت (قطاع غزة) في أقل من أسبوعين ستستغرق سنوات، إن لم يكن عقودًا، لإعادة البناء".
فوجئت "رانيا" وهي تتسلم حوالة مالية قادمة من أخيها المقيم خارج سوريا، باقتطاع 2650 ليرة سورية من المبلغ المرسل، تحت بند رسم "إعادة الإعمار"، بحسب ما أوضح لها الموظف الموجود في شركة الحوالات والصرف بمجرد استفسارها عن سبب نقص المبلغ.
عشر سنوات مضت من عمر الثورة السورية وما تزال جميع الأبواب موصدة في وجه السوريين وفي وجه جميع الحلول الممكنة لإنهاء كارثتهم، في حين تسعى منظمات ومؤسسات دولية ومحلية لتخفيف الأزمة المروعة عبر برامج ومشاريع إسعافية وتنموية دون مستوى إعادة الإعمار المرتب
بعد أربع سنوات من التهجير القسري الذي كان في عام 2017 لأهالي القابون الذين رفضوا التسوية مع النظام نحو الشمال السوري ومنع أهلها الذين بقوا بالمنطقة من العودة لزيارة بيوتهم، بدأ النظام بالتصريح لأهالي القابون بالعودة