قبل ست سنوات وفي مثل هذا اليوم سقطت حلب في يدي المحتلين الروسي والإيراني وخرج بعدها وزير الدفاع الروسي ليقول بكل صفاقة: تمكنا من إيقاف مد الثورات العربية
أصدرت منظمة الدفاع المدني "الخوذ البيضاء" اليوم السبت، إحصائية بالهجمات الروسية التي استجابت لها فرقها على مدى 8 سنوات منذ التدخل الروسي العسكري إلى جانب النظام السوري في قصف المناطق الخارجة عن سيطرته.
خروج المظاهرات الحاشدة في عدة مدن سورية وعلى رأسها السويداء ودرعا يعد مؤشرا على ولادة جديدة للثورة السورية عام 2011، فمئات الأولوف ظهروا رافعين نفس شعار عام 2011 الذي لم يتحقق إلى اليوم مطالبين بسقوط نظام الأسد
يعتبر لقاء بشار الأسد برئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في دمشق بتاريخ 16 تموز الجاري أول لقاء من نوعه في سوريا منذ بدء الثورة على بشار الأسد عام 2011.
لم تتوان الجمهورية العربية السورية، كما كتب الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور، في مقالته (أدباء من أجل العروبة) على موقع تلفزيون الميادين قبل أيام، عن إرسال طائرة خاصة لإحضار أدباء من ليبيا إلى سوريا
عندما شن فلاديمير بوتين غزوه الشامل على أوكرانيا في 24 من شباط الماضي، توقع معظم المراقبين لهذا النزاع أن ينتهي في غضون أيام، ولكن بعد مرور أكثر من شهر على بداية النزاع، انسحبت القوات الروسية من شمالي أوكرانيا عقب هزيمة ساحقة مذلة
نشرت وسائل إعلام روسية تسجيلاً مصوراً لرتل من السيارات التابعة لإحدى الميليشيات المحلية الموالية لروسيا ونظام الأسد خلال مسيرة للتضامن مع الغزو الروسي لأوكرانيا في ريف حماة الخاضع لسيطرة نظام الأسد.