ثمانُ سنواتٍ مضت على آخر تتويجٍ لألمانيا بكأس العالم، وبعدها بدأ عطاء الماكينات الألمانية يتراجع، لدرجة أنها توقفت عن العمل في مونديال روسيا، واستمرت بالسبات في يورو 2020، فهل تدور الماكينات الألمانية مجدداً في قطر، أم أنها بحاجة لقطع تبديلٍ جديدة؟
لطالما كانت البرازيل مصدر رعبٍ لكل المنتخبات، وعلى رأس قائمة المرشحين للفوز باللقب في كل بطولة تشارك فيها، كيف لا وهي صاحبة الرقم القياسي بعدد مرات الفوز بكأس العالم.
"هل نعيش فرحةً جديدة في قطر بعد فرحة التتويج بمونديال روسيا، أم نسقط ضحية لعنة البطل" سؤال يدور كثيراً في أذهان عشاق المنتخب الفرنسي، مع اقتراب انطلاق كأس العالم.