أعلنت اليابان عن مساهمة مالية بلغت 6.8 مليون دولار أميركي لمنظمة "اليونيسف" لتحسين رفاهية الأطفال والشباب الضعفاء والمتضررين من الزلزال في سوريا، وتعزيز وصولهم
وتحت شعار "أمومة واعية وطفولة سعيدة" انطلق نادي "الأمهات العرب" قبل خمس سنوات في مصر، والذي بدأ بفكرة شخصية من ريم صابوني ومن وحي تجاربها عندما كانت تبحث عن الطريقة الأمثل لتعليم وتربية طفلها.
طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدول والجهات المشاركة في منتدى الاجئين العالمي بمقر الأمم المتحدة في جنيف بإنهاء "الحواجز البيروقراطية" التي تضعها دول عدة أمام تعليم الأطفال اللاجئين، بما في ذلك أطفال اللاجئين السوريين في لبنان وتركيا والأردن.
أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر"، التابع للأمم المتحدة، عن منحة استجابة لتعليم الأطفال السوريين المتضررين من الزلزال بقيمة 7 ملايين دولار أميركي، داعياً دول العالم إلى تقديم مساهمات مشابهة للاستجابة في قطاع التعليم.
أكدت نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص على سوريا، نجاة رشدي، على أن "التعليم أمر أساسي لجميع الأطفال السوريين"، داعية لتوفير فرص متكافئة لتعليم الأطفال السوريين.
تقدّر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من مليون طفل سوري وُلدوا كلاجئين في دول الشتات، بينهم جيل كامل رأى النور لأول مرة في مخيم الزعتري بالأردن، حيث يواجهون شتى ضروب الفقر والإهمال وانتهاك الحقوق.