تواجه "هيئة تحرير الشام"، منذ شهر شباط الماضي، حراكاً شعبياً غير مسبوق في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، يطالب بإسقاط زعيمها "أبو محمد الجولاني"، ولعل هذا الحراك
وصف قائد حركة "نور الدين الزنكي" العاملة بريف حلب، أحمد رزق، العلاقة مع "هيئة تحرير الشام" بـ "المتينة"، بالرغم من أن الهيئة طردت "الزنكي" من مناطق سيطرتها في ريف حلب الغربي خلال عامي 2018 و2019 واستولت على غالبية سلاحها.
شهدت بلدة جنديرس في منطقة عفرين شمال غربي حلب توتراً أمنّياً واشتباكات اندلعت بين عناصر مِن "حركة نور الدين الزنكي" ومجموعات مِن مقاتلي ريف دمشق، أدّت إلى مقتل شخص وجرح آخرين.
قال المتحدث السابق باسم حركة نور الدين الزنكي النقيب عبد السلام عبد الرزاق لتلفزيون سوريا إنّ الاجتماعات التي جرت بين ممثلين عن الحركة وقيادات في هيئة تحرير الشام بوساطة من الجبهة الوطنية للتحرير؛ أفضت إلى السماح بدخول مقاتلي الحركة إلى غرب حلب؛ من
انطلقت الدفعة الأولى من مقاتلي حركة نور الدين الزنكي التابعة للجبهة الوطنية، إلى جبهات غربي مدينة حلب، للمشاركة في المعارك الدائرة هناك، وذلك بعد اتفاق مع هيئة تحرير الشام التي هجّرت مقاتلي الحركة من بلداتهم في كانون الثاني من العام الفائت.
كشف تقرير نشرته صحيفة "يني شفق" التركية، أمس الثلاثاء، عن تغيّرات جديدة ستطرأ على مناطق في الشمال السوري تسيطر عليها فصائل الجيش الحر، منها إعادة إحياء "حركة نور الدين زنكي" (المنضوية سابقاً في الجبهة الوطنية للتحرير) ..
أعلنت فصائل عسكرية عدّة عاملة في ريفي حلب وإدلب، انضمامها إلى صفوف "فيلق الشام" المنضوي في الجبهة الوطنية للتحرير، منها فصائل غرب حلب رفضت الخروج إلى منطقة عفرين المجاورة، عقب سيطرة "هيئة تحرير الشام" على المنطقة ..
تجدّدت الاشتباكات بين "هيئة تحرير الشام" وفصائل (الجبهة الوطنية للتحرير) في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الشمالي، بعد فشل المفاوضات بين الطرفين ورفض "الجبهة" الانصياع لـ شروط "الهيئة" التي تُطالب بتسليم المدن والسلاح ..
حاولت "هيئة تحرير الشام"، مساء اليوم السبت، اقتحام مدينة الأتارب آخر مدينة خارجة عن سيطرتها في ريف حلب الغربي، بعد تمكّنها مِن السيطرة على جميع مناطق "حركة نور الدين زنكي" (المنضوية في الجبهة الوطنية للتحرير) في الريف ..