يتحدث الباحثون عن أن مملكة/ مدينة ماري الأثرية الواقعة قرب ضفاف الفرات في سوريا، تتكون من ثلاث طبقات، تُشكل مراحل من تاريخها، ذي التأثير الكبير على لوحة الممالك
أفاد أمين المتحف الوطني العُماني جمال بن حسن الموسوي، بتدخّل سلطنة عمان في استعادة "معبد يهودي قديم" كان قد تم تفكيكه وتهريبه إلى خارج سوريا خلال الحرب.
لا تعكس عمليات إعادة التأهيل والترميم التي يروج لها النظام السوري منذ بداية العام 2017 في أحياء حلب القديمة واقع الحال، فالوسط التاريخي المشتهر بتسمية "المدينة القديمة"، والتي تحتوي على نحو 1500 منزل تاريخي ومبنى قديم وعدد من المعابد والجوامع
تسببت نيران الحرائق التي اندلعت في حي ساروجة بدمشق القديمة بأضرار واسعة في عدد من الأبنية والمحال القديمة والأثرية بينها قصر "اليوسف" التاريخي، واقتصرت الخسائر على المادية بدون وجود أي خسائر بالأرواح.
تقع هذه المدينة الأثرية في الجهة الغربية للبادية السورية، وهي مدينة هيلينستية وبارثية ورومانية تقع على الحدود، إلا أن آثارها الباقية جعلت منها كنزاً أثرياً.
وصف الناشط والمعتقل السوري السابق عمر الشغري الأوضاع في الداخل السوري بـ "غير الآمنة"، محذراً مكاتب التسويق السياحي في أوروبا من الترويج لرحلات إلى سوريا.