روسيا، الفاعل الأكبر في الحدث السوري منذ تدخلها أواخر عام 2015 لإنعاش الأسد المحتضر، استخدمت ولا تزال شماعة مكافحة الإرهاب للاستيلاء على إدلب، وإيداعها في رصيد الأسد.
قال رائد الصالح مدير منظمة الدفاع المدني السوري لتلفزيون سوريا اليوم، إن 98 عضواً من القبعات البيض غادروا جنوب سوريا إلى الأردن مع عائلاتهم ليبلغ عددهم 422 مدنياً.
قضى 65 مدنياً وأُصيب المئات أمس السبت، جراء عمليات القصف الجوي والمدفعي التي تشنها روسيا وقوات النظام والميليشيات المساندة لها على مناطق سيطرة المعارضة في محافظة درعا.