عزف عشرات الصيادين في محافظة اللاذقية غربي سوريا عن مهنة صيد الأسماك في البحر، بعد أن رفعت حكومة النظام السوري الدعم بمادة المازوت عنهم، الأمر الذي تسبب بخسائر
يشتكي صيادو محافظة اللاذقية وريفها من عدة مشاكل بسبب قرارات فرضتها حكومة النظام السوري، بالإضافة إلى التدخل الروسي وسيطرته على الثروة السمكية مما أدى إلى عزوف عدد كبير من الصيادين عن ممارسة المهنة.
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم السبت، صوراً لِما قالوا إنّها سمكة "هامور" التي تعيش في مياه البحر الأحمر، في سواحل مدينة بانياس غربي سوريا.
بدأت الشواطئ السورية خلال الأعوام الثمانية الماضية، بجذب أنواع متعددة من الكائنات البحرية غير المعروفة سابقاً، والتي قد يؤدي لمسها أو لسعها إلى تهيج الجلد وفي أسوأ الأحوال إلى توقف عضلة القلب.