تعتزم الأحزاب الألمانية الكبرى، التي تتفاوض حالياً لتشكيل حكومة ائتلافية، إدخال تعديلات جذرية على قانون اللجوء، تهدف إلى تحميل طالبي اللجوء المسؤولية الكاملة عن
يعيش العديد من اللاجئين السوريين في أوروبا حالة من القلق والخوف المتزايد بعد سقوط الأسد، فبالرغم من أن رحيله كان لحظة فارقة وحلماً طال انتظاره، فإن الضبابية
تتصدر قضية الهجرة واللجوء المشهد السياسي في ألمانيا حالياً، مع اقتراب الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها يوم الأحد 23 شباط 2025، وسط انقسامات حادة بين الأحزاب
أعلنت وزارة الداخلية النمساوية أنها بدأت منذ سقوط نظام الأسد في كانون الأول الفائت، إجراءات سحب اللجوء من 2400 سوري في البلاد، وذلك ضمن سياسة جديدة أعلنها وزير
في مفاجأة كبيرة شهدها البرلمان الألماني اليوم الجمعة، رفض النواب في البوندستاغ مشروع القانون المثير للجدل الذي قدمه "الاتحاد المسيحي"، وهو أكبر كتلة معارضة..
شكّل انهيار الاتحاد السوفييتي ونهاية الحرب الباردة نهاية القرن الماضي فترة تحوّلت فيها عشرات الدول من الشيوعية إلى ما يسمى بفترة التحول الديمقراطي، إذ الهدف من
ناقشت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ملف الهجرة غير الشرعية، داعية "في شكل عاجل" إلى قانون يسرّع عمليات الترحيل، وسط حديث عن خلافات حادة داخل التكتل الأوروبي
غيّرت الثورة السورية وما تلاها من حرب مجنونة وغير عادلة مصائر السوريين إلى الأبد، وقلبت حياتهم رأسًا على عقب، ووضعتهم في مسارات جديدة لم يكونوا حتى يتخيلونها..