تقدم مجموعة الأعمال الفنية المعروضة ضمن إطار فعاليات "تواشجات" (لقاء مارس/ آذار 2024) تنويعات فنية في موضوعات ومفاهيم الفنون والثقافات المهيمنة والمهمشة، وتنويع
تدور أحداث المسرحية حول "سراب" الفتاة الثرية التي ترك لها والداها الراحلان أموالاً وافرة وشركات ضخمة، والكثير من العقد النفسية. كبرت تلك الطفلة وهي تحمل حقداً كبيراً على محيطها الاجتماعي
إن فكرة الحرية في الفن، أو التحرر من القيود المفروضة على الفنان التشكيلي، كانت السبب الرئيسي والعامل الأهم في نشوء وتكون المدارس الفنية والتيارات الحديثة
صدَّرت مدينة دمشق إبداعاتها إلى معظم دول العالم، وتوزَّعت صناعاتها ومنتجاتها الإبداعية في كل شارع من شوارعها القديمة، لتشكل متحفاً متكاملاً يبهر الأنظار