"جو بايدن خائف، يُحاصَر أينما ذهب، لن يستريح.. لن يجد السلام. نَعده بألا سلام لصانعي الإبادة الجماعية"، بهذه العبارات حاصر مجموعة من الشّبان الأميركيين فندقاً ينزل به الرئيس الأميركي جو بايدن في مدينة دِنفر عاصمة ولاية كولورادو الأميركية
المرآة الغزاوية واضحة ومضيئة، كاشفة وحادة، بحيث إنها أعادت تنبيهنا إلى أسئلة كثيرة، وكذلك أعادت تذكيرنا بالكثير مما كنا نحسب أننا تجاوزناه، أو تجاوزه العقل الغربي
لو لم تكن إسرائيل موجودة لاخترعناها -أوجدناها- بهذه الجملة بدأ الرئيس الأميركي جو بايدن زيارته التضامنية لتل أبيب، الزيارة التي أراد من خلالها بايدن إعادة الثقة للكيان الذي هزت أركانه مجريات يوم 7/10/2023.
بدت لقطات الاقتحام وكأنها مشاهد سينمائية من فيلم ما أو أنها مشاهد تصور مناورات تدريبية، للوهلة الأولى كان يصعب تصديق أنها مشاهد حقيقية لعملية اقتحام قامت بها فصائل فلسطينية داخل الأراضي المحتلة
لعل النتاج الفكري والثقافي العربي في القرن العشرين الذي شكل استجابة لأسئلة ملحة؛ حول إمكان التقاء الشرط الحداثي مع الشرط الديني أو الاجتماعي العربي في ساحة تشكل الدولة الحديثة