خرج الإنسان من الكهوف وامتهن الصيد، اكتشف النار والعجلة، وارتقى في سلم الحياة حتى نشأ الفكر والثقافة؛ وكان ذلك مترافقا مع حضور الإيمان بإله كما ظهر في الأساطير.
نعيش كسوريين على وقع احتلالات عديدة، وإن كان بعضها يعود لدول بعيدة عابرة للقارات، وخطوط إمدادها بعيدة، فإن البعض الآخر يقع في الإقليم أو على حدودنا مباشرة.
منذ بضعة أعوام حدثت فعالية ثقافية في ألمانيا برعاية منظمتي سيكسيكو المغاربية والدوتشفيله عن الصورة النمطية تبحث في التصورات المسبقة التي تحملها أي جماعة عن أخرى
"جو بايدن خائف، يُحاصَر أينما ذهب، لن يستريح.. لن يجد السلام. نَعده بألا سلام لصانعي الإبادة الجماعية"، بهذه العبارات حاصر مجموعة من الشّبان الأميركيين فندقاً ينزل به الرئيس الأميركي جو بايدن في مدينة دِنفر عاصمة ولاية كولورادو الأميركية
المرآة الغزاوية واضحة ومضيئة، كاشفة وحادة، بحيث إنها أعادت تنبيهنا إلى أسئلة كثيرة، وكذلك أعادت تذكيرنا بالكثير مما كنا نحسب أننا تجاوزناه، أو تجاوزه العقل الغربي