يعاني سكّان العاصمة دمشق من التقنين الجائر للكهرباء الذي يصل إلى 20 ساعة في اليوم، وسط ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى مستويات لم تشهدها المنطقة من قبل..
تشهد منطقة شمال غربي سوريا إقبالاً كبيراً من السكان على استخدام ألواح الطاقة الشمسية لتأمين التيار الكهربائي، سواء في المنازل أو المحال التجارية والمراكز الصناعية والآبار المخصصة لريّ المزروعات، أملاً منهم بالحصول على التيار بشكل مستديم وبكلفة أقل...
قرر أهالي بلدة قنوات في ريف السويداء، فتح باب التبرعات والاعتماد على التكافل الاجتماعي، لتركيب منظومة طاقة شمسية، من أجل تشغيل مركز الهاتف ومحطة المياه، في ظل عجز النظام السوري عن إدارة مناطق سيطرته من جراء أزمة محروقات خانقة.
ارتفعت أسعار مولدات الكهرباء مؤخراً رغم أزمة المحروقات التي تعاني منها سوريا، وسط قلة في الأنواع المعروضة لسبب عزاه أحد الباعة في المرجة بدمشق، إلى قلة الطلب وصعوبة الاستيراد.
أحيت الطاقة الشمسية النشاط الزراعي في محافظة إدلب، خلال الموسمين الصيفي والشتوي، بعد ركود دام لسنوات، بسبب غياب الطاقة البديلة عن انقطاع التيار الكهربائي، فضلاً عن توفيرها ـ أي الطاقة الشمسية ـ مبالغ تشغيلية ضخمة على المزارعين مقارنة باستخدام "الديزل
نتيجة زيادة ساعات تقنين الكهرباء، وعقب التعتيم العام الذي شهدته سوريا أخيراً، اتجهت بعض الأسر التي لديها مال كاف، إلى شراء البرادات أو الفريزات بنظام "الإنفيرتر" التي يمكنها أن تعمل على أجهزة تحويل الطاقة من البطارية إلى تيار 220 فولت، وذلك
زادت أعطال الأجهزة الإلكترونية في المنازل أخيراً بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة النظام السوري، حتى اتضح بحسب خبراء أن السبب يعود لضعف قوة التيار الكهربائي الذي لم يصل إلى المنازل منذ أشهر بجهد 220 فولت، بينما جميع الأدوات الكهربائية في سوريا مصممة للعمل و