شهد سوق ألواح الطاقة الشمسية في سوريا ارتفاعاً ملحوظاً بعد اندلاع الحرب في لبنان وتراجع عمليات التهريب، حيث اقتربت أسعار الألواح المهربة من أسعار الألواح المحلي
ما إن أوصت اللجنة الاقتصادية منذ أيام بفرض ضريبة قيمتها 25 دولاراً (375 ألف ليرة) على كل لوح طاقة شمسية مستورد، حتى أصيب سوق مستلزمات الطاقة الشمسية بالاضطراب..
تواصل حكومة النظام السوري سياسة التضييق على الصناعيين، برفضها إعفاءهم من "الضميمة" المفروضة على مستوردات الألواح الشمسية التي لجؤوا إليها كحلّ بديل للطاقة، بعد
أوقف مصرف التسليف الشعبي التابع للنظام السوري، الثلاثاء، منح قروض الطاقة المتجددة، في خطوة تتماشى مع إجراءات اتبعها "المصرف التجاري" قبل يومين، وذلك بالتزامن م
قرر "المصرف التجاري السوري" التابع للنظام، إيقاف قروض الطاقة المتجددة مؤقتاً، وذلك بعد يوم واحد من توصية "اللجنة الاقتصادية" بفرض ضريبة على ألواح الطاقة الشمسية
أوصت "اللجنة الاقتصادية" في رئاسة مجلس الوزراء التابع للنظام السوري، بفرض "ضميمة" على ألواح الطاقة الشمسية المستوردة بقيمة 25 دولاراً لكل لوح، بدعوى الحرص على "
يعاني سكّان العاصمة دمشق من التقنين الجائر للكهرباء الذي يصل إلى 20 ساعة في اليوم، وسط ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى مستويات لم تشهدها المنطقة من قبل..