تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة القريبة السابقة قضية لأحد اللاجيئين السوريين في إحدى الدول الأوروبية وكيفية سحب السوسيال أطفاله، تحت مسمى أن الوالدين غير قادرين على رعاية الأطفال
لا يزال الغضب يتصاعد ضد دائرة الخدمات الاجتماعية المعروفة بـ "السوسيال" في السويد بينما تواصل الحكومة السويدية إنكار كل الاتهامات الموجهة إلى السوسيال من قبل عائلات سورية وعربية سُحبت أطفالها ومجددة وصفها للحملة بـ "العدوانية".
ما تزال قصص السوريين ونظرائهم من أبناء الجالية العربية ممن تم سحب أطفالهم من قبل "مصلحة الخدمات الاجتماعية (السوسيال)" في السويد تتكشف للإعلام بعد أن أصبحت قضيتهم قضية رأي عام خصوصاً لدى الجالية العربية والإسلامية في الدول الإسكندافية.
واجهت الحكومة السويدية الغضب العارم الحاصل منذ عدة أيام ضد ما تقوم به "مصلحة الخدمات الاجتماعية" المعروفة بـ"السوسيال" إزاء الأطفال في السويد خصوصاً ممن هم من أصول مهاجرة، بالحديث عما وصفته بـ"حملة تضليل متصاعدة ضد السويد والسوسيال"، واصفة تلك..
لا يزال التفاعل مع قضية سحب عدد من أطفال السوريين والجالية العربية من قبل "مصلحة الخدمة الاجتماعية" المعروفة باسم "السوسيال" يتصاعد بشكل كبير في السويد، وسط تأكيد العائلات المتضررة على الاستمرار في حراكهم حتى تحقيق مطالبهم في استعادة الأطفال.