في العقد الأول من حكم بشار الأسد استعاد ناشطو حقوق الإنسان في سوريا بعض أنفاس الحياة فأسسوا، رغم المضايقات الأمنية التي لم تتوقف، جمعيات ومنظمات، ودافعوا عن
يبدأ توّاق حكاياته بمشاهد من معسكر التدريب، حيث تلعب الجنسيات المختلفة للمقاتلين الجدد دوراً تحفيزياً، إذ يبدون كغرباء تجمعوا من أصقاع الأرض على أخوّة إيمانية تدفعهم إلى التسابق نحو الموت
ليست حديثة ظاهرة المقاتلين الذين يرتحلون إلى أماكن النزاعات أو الثورات، كما يخيل إلى من يقرأ تاريخ الحروب والنزاعات قراءة سريعة، وهي ليست خاصة بالجهادية الإسلامية
قبل عشرة أيام تناقلت حسابات جهادية في سوريا نبأ تنفيذ «أبو عبيدة الحلبي» عملية انغماسية منفردة تخطى فيها خط التماس على جبهة الساحل إلى داخل مناطق النظام بهدف تفجير نقطة عسكرية.