الأسواق الشعبية

يتمسّك السوريون إلى اليوم بتراث أجدادهم وآبائهم في الملبس والطقوس والعادات، انطلاقاً من انتمائهم العربي، على الرغم من كلفة اللباس الشعبي المصنوع يدوياً، إلا أن

تشهد الأسواق الشعبية في مصر إقبالاً لافتاً في الآونة الأخيرة من قبل السوريين، أسوة بالمصريين، بعد الارتفاع المستمر للأسعار في المراكز التجارية الكبيرة (المولات)

أصدرت حكومة النظام السوري قراراً يقضي بإزالة العديد من الأسواق الشعبية القديمة والمحدثة في مدينة طرطوس، بالرغم من أن الأكشاك والبسطات في داخلها

قال الدفاع المدني في بيان عقب الصعيد العسكري للنظام على شمالي سوريا، إن قوات النظام قصفت الأسواق الشعبية والأحياء السكنية و4 مدارس.

في جولة لموقع تلفزيون سوريا بدت شوارع العاصمة دمشق (جسر الرئيس وشارع الثورة والصالحية وغيرها) خالية من كل البسطات التي اعتاد السوريين على رؤيتها

ساهمت الحوالات الواردة إلى عوائل مدينة حلب من أقربائهم في الخارج، من عودة حركة أسواق مدينة حلب الشعبية ومحال البالة للتحرك، بعد ركود استمر طوال شهر رمضان الفائت.

شهدت أسعار الملابس في محافظة درعا جنوبي سوريا ارتفاعاً ملحوظاً مقارنة بأسعارها في الأعياد السابقة

كشف أصحاب أكشاك في طرطوس أن مجلس المدينة يعتزم إزالة أكشاكهم "المرخصة والقانونية" تنفيذاً لكتاب "وزارة الإدارة المحلية" في حكومة النظام السوري.

نشطت الأسواق الشعبية مجدداً، في مدن وبلدات ريفي حلب الشمالي والشرقي تزامناً مع ارتفاع أسعار السلع في الأسواق التجارية الدائمة، حيث شكلت الأسواق الشعبية، خياراً رئيسياً للأهالي من أجل شراء حاجياتهم من خضار وفاكهة وألبسة ومواد غذائية وتموينية، بأسعار