زارت عائلة الطيار الروسي رومان فيليبوف نصبه التذكاري في مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، والذي أقيم عقب مقتله في عام 2018 إثر إصابة طائرته برصاص فصائل المعارضة في الشمال السوري.
سجلت الأمم المتحدة في تشرين الأول الماضي، قرابة 27.200 حركة عودة عفوية للنازحين في جميع أنحاء سوريا، وهو ما يزيد بنسبة 930 في المئة عن حركات العودة التي تم تتبعها في أيلول الفائت.
انتهت مسيرة دراسية طويلة للطبيب قصي السلطان، المهجّر من بلدة معرتحرمة بريف إدلب الجنوبي، بتفوّق مميز في امتحان التقويم والقياس المعروف بـ"الكولكيوم" على مستوى جامعات الشمال السوري الطبيّة.
من بلدة "صوران اعزاز" شمالي حلب، إلى بلدة "قميناس" شرقي إدلب، كان طريقاً منهكاً لـ"العم أبو حسن حاج محمد"، لكن أراد أن يكون قريباً من "هواء قريته داديخ" التي ينحدر منها، على حدّ قوله.
في أحد أيام الجمعة من عام 2018 خرج أحمد المقيم الآن في مخيم الجزيرة في أطمة بريف إدلب، للتنزه برفقة صديقه خلال العطلة الأسبوعية من المدرسة، لكنه عاد في صباح اليوم ذاته من دون ساقين، بعد أن انفجرت به قذيفة من مخلفات الحرب.
عرضت الأمانة العامة لمحافظة إدلب التابعة للنظام، أراضي جديدة لمهجري إدلب للاستثمار في مزادات علنية، بعد أيام من إعلان محافظ إدلب ثائر سلهب خطة الاستثمار، حيث وصف أصحاب الأراضي المهجرين بـ"المتوارين عن الأنظار"، مشترطاً عودة هؤلاء الأهالي..
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، تقريراً بعنوان "النظام السوري يعلن في محافظة إدلب عن مزادات جديدة لأراضي النازحين واللاجئين بهدف السيطرة عليها".
أفادت مصادر محلية بأن "هيئة تحرير الشام" حشدت عناصر لها على محور مدينة سراقب شمال شرقي سوريا، واستولت على 5 نقاط رباط تابعة لـ "الجبهة الوطنية للتحرير"، تحضيراً لافتتاح معبر تجاري مع النظام السوري.