لم تجر رياح التطبيع مع تركيا بما تشتهي سفينة النظام السوري وحليفتيه روسيا وإيران، فبعد أكثر من عام ونصف على بدء مسار إعادة العلاقات بين الجانبين، لم يحدث اختراق
يعود الصراع التركي مع "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) إلى الواجهة مجدداً، ليكون من نتاجه تصعيد عسكري جوي وبري، استهدف منشآت ومواقع وحواجز لـ "قسد" في شمال شرقي..