قالت منظمة العفو الدولية" إن نظام الأسد "جعل الحصول على معلومات عن المعتقلين في سجونه أمراً مستحيلاً، ما خلق سوقاً سوداء للسماسرة، تضم رجال شرطة ومحامين ورجال أعمال وحتى نواباً في مجلس الشعب".
العقيد "وسيم سليمان حسن"، ثالث مدير لـ سجن صيدنايا سيئ الصيت "المسلخ البشري" يلقى حتفه -في ظروف غامضة- خلال عقد الثورة السورية، فاتحاً باب التكهنات مجدداً حول خطط الأسد في تحييد الشهود الكبار من ضباطه ورجالات نظامه، على الجرائم..