أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر"، التابع للأمم المتحدة، عن منحة استجابة لتعليم الأطفال السوريين المتضررين من الزلزال بقيمة 7 ملايين دولار أميركي، داعياً دول العالم إلى تقديم مساهمات مشابهة للاستجابة في قطاع التعليم.
أكدت نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص على سوريا، نجاة رشدي، على أن "التعليم أمر أساسي لجميع الأطفال السوريين"، داعية لتوفير فرص متكافئة لتعليم الأطفال السوريين.
تقدّر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من مليون طفل سوري وُلدوا كلاجئين في دول الشتات، بينهم جيل كامل رأى النور لأول مرة في مخيم الزعتري بالأردن، حيث يواجهون شتى ضروب الفقر والإهمال وانتهاك الحقوق.