على مدار عقود، عمل رجال من مجتمع الدوم في لبنان وسوريا في مجال تركيب أسنان صناعية ولكن بصورة غير رسمية، وهذه المهنة السرية قادتهم إلى أوروبا، وإلى السجن في بعض الأحيان.
كان تدفق الدعم والتضامن الدولي للشعب الأوكراني المحاصر مؤثراً بشكل كبير، كما كان من المدهش أن يتجاوز الغضب العارم المبرر الذي يدعم مطالب الشعب الأوكراني أي اهتمام معهود بضحايا أي نزاع عنيف آخر
إذا كانت السياسة التي تقود العالم اليوم، وسابقاً، هي في جوهرها انعكاس القوة - على أنواعها – ومحاولة استغلال الآخر بتوظيف هذه القوة مهما يكن هذا التوظيف بشعاً ومدمراً..