مع بدء الاستعمار الفرنسي لسوريا ولبنان بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، كان الفرنسيون يخططون للبقاء في سوريا إلى أمد طويل، ما دفعهم لاستقدام العديد من علمائهم وباحثيهم لدراسة واقع البلاد، وإعداد الخطط لاستثمار مصالحهم.
درس رئيس "غرفة تجارة حلب" التابع لحكومة نظام الأسد عامر حموي مع الشركة العامة للدراسات تحويل بعض طوابق فندق الأمير في حلب المملوك لغرفة التجارة إلى أماكن تجارية بهدف تحقيق مردود مالي للغرفة.