بدأت مجموعات مرتزقة "فاغنر" على موقع "تويتر" وفي مجموعات مغلقة على تطبيق "تلغرام" منذ مطلع تموز الحالي، نشر صور تدل على وجودها في محافظة إدلب، التي تعيش تصعيدا في عمليات القصف المميتة والمدمرة التي تقف وراءها وتدعمها قاعدة "حميميم" الروسية".
03-تموز-2021