قامت "هيئة تحرير الشام" و"جبهة تحرير سوريا" بالمرحلة الأولى من عملية تبادل المعتقلين، وذلك بعد التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق نار دائم بين الطرفين، عقب مواجهات بينهما استمرت لأكثر مِن شهرين.
بدأت الانقسامات تتسلل إلى صفوف الجهاديين، خاصة بعد ما رأى فيها العديد منهم محاولات من قبل أبو محمد الجولاني، لاحتكار السيطرة على المشهد السياسي السوري.