دانت منظمة "حقوق الأقليات" الحقوقية الدولية "التصاعد غير المسبوق" في أعمال العنف التي تستهدف اللاجئين السوريين في لبنان، مشيرة إلى أن تواطؤ الحكومة اللبنانية
سجلت الشرطة الألمانية، في الأشهر التسعة الأولى من هذا العام، 1,515 هجوماً على المهاجرين وطالبي اللجوء أو أماكن إقامتهم، مقارنة بـ 1,371 هجوماً في كامل عام 2022.
كشفت السلطات التركية عن حقيقة مقطع مصور على مواقع التواصل الاجتماعي، يزعم أن لاجئاً سورياً وجه عدة طعنات لطفل تركي في ولاية إسطنبول، مؤكدة أن العكس هو الصحيح، إذ تبين أن الجاني مراهق تركي، والطفل المجني عليه سوري الجنسية.
نشرت صحيفة "ديلي صباح" التركية تقريراً تحدثت فيه عن تأجيج وسائل التواصل الاجتماعي خطاب الكراهية ضد اللاجئين السوريين في تركيا، مشيرة إلى أن "تنامي المشاعر اليمينية المتطرفة المعادية للاجئين تفاقم من خطر العنف تجاههم".
أصدرت منظمة "شبكة مراقبة العنف على الحدود" تقريراً قالت فيه إن بعض دول الاتحاد الأوروبي دمجت وسائل تقنية حديثة جداً ضمن أنظمة تهدف لرفع مستوى الأمن على حدودها الخارجية لضبط تدفقات طالبي اللجوء والمهاجرين.
كشف تقرير أعدته مجموعة اليسار في البرلمان الأوروبي بالتعاون مع شبكة مراقبة العنف على الحدود، عن استمرار وتصاعد العنف الممارس بحق طالبي اللجوء على حدود الدول الأوروبية.
"لم أكن أتصور أن انتعالي لحذاء من ماركة "أديداس" سيتسبب في نقمة وحنق حرس الحدود البلغاري، لينهالوا علي بالضرب والشتم دون أن أستوعب ما يدور حولي"، هكذا بدأ الشاب السوري "أحمد. ر" حديثه مع "تلفزيون سوريا".
كشفت وزارة الداخلية الألمانية عن حصيلة الاعتداءات التي طالت اللاجئين في البلاد خلال العام الجاري، مؤكدة أن الحصيلة انخفضت مقارنة بالسنوات الماضية، ولكن اللافت أن الهجمات ازدادت عنفاً.
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن طائرة مسيّرة تابعة للاتحاد الأوروبي تساعد قوات البحرية الليبية في اعتراض قوارب تقل مهاجرين "تتم إعادتهم إلى الاحتجاز التعسفي والانتهاكات في ليبيا".
نشرت منظمة "مراقبو حقوق الإنسان" (Human Rights Observers) مقطعاً مصوراً، التقطه شاب سوري، يظهر فيه عناصر من الشرطة الفرنسية وهم يوجهون إساءات لطالبي لجوء، في مدينة كاليه شمالي البلاد.