تسبب الإهمال الطبي في مركز العباسيين الطبي في العاصمة دمشق، بتوقف قلب الطفل جود سكر البالغ من العمر 14 عاماً مؤقتاً، مما تسبب له بنقص أكسجة وتأذي الدماغ وتوقف الأعصاب كلياً، بحسب صحيفة "الوطن" الموالية.
تلجأ بعض النساء والشابات في دمشق إلى إجراء عمليات الإجهاض رغم تحريمها دينياً وقانونياً ورغم مخاطرها الصحية، تحت دوافع مختلفة منها غلاء المعيشة وارتفاع تكاليف متابعة الحمل ومن ثم الولادة لدى الأطباء والمشافي.
وفي ظل شح للموارد المالية وارتفاع أسعار الأدوية ومعاينات الأطباء، أصبحت زيارات الأطباء كارثة حقيقية، وبات الناس يتجنبون زيارة الطبيب إلا للضرورة القصوى؛ فالزيارات الروتينية للاطمئنان على الصحة باتت رفاهية بالنسبة للسوريين، الذين حاولوا إلغاءها
أثارت صورة تناقلتها مواقع إخبارية موالية للنظام السوري قالت إنها لـ"وجبة إفطار صائم" مقدمة للمرضى والأطباء المناوبين وطلبة الدراسات العليا في المشافي الجامعية بمدينة دمشق سخطاً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي.