يحاول نظام الأسد القضاء على كل المعارضين له في درعا، وذلك من أجل بسط سيطرته على المعارضة وبثّ الرعب في بقية المناطق السورية التي خضعت لتسويات أُجبرت عليها بواقع الحصار والقتل والدمار
وسائل إعلام محلية تقول إن القوات الروسية أنهت تجهيز الدفعة الثالثة من أبناء بلدات جنوب دمشق، الذين سيتم إرسالهم للقتال في ليبيا إلى جانب قوات الجنرال "خليفة حفتر".
قوات النظام تسحب تعزيزاتها العسكرية التي أرسلتها في وقت سابق إلى عدد من المواقع في ريف درعا الغربي، بهدف شن عمل عسكري رداً على عمليات الاغتيال التي طالت المتعاونين مع النظام والميليشيات الإيرانية.