أعلنت "الإدارة الذاتية" النفير العام في مناطق سيطرتها شمال وشرق سوريا، على خلفية إعلان تركيا عن استعدادها لشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" المدعومة من التحالف الدولي.
وأشار أوغلو في تعليقه على الغارات إلى أن التصعيد العسكري على المحافظة سيؤدي لحدوث مآس إنسانية، مشددا على أن هدف تركيا هو "وقف الهجمات" على المنطقة التي يعيش فيها 3.5نسمة.
وتشهد إدلب حشودا عسكرية للنظام والميليشيات المساندة له، واستعدادات من قبل الفصائل العسكرية المعارضة لصد الهجوم الذي تشير موسكو إلى بدئه بعد انتهاء قمة طهران.