دفعت أزمة المحروقات، التي تعصف بالمناطق الواقعة تحت سيطرة النظام في سوريا، عدداً من المنشآت في منطقة عدرا الصناعية على أطراف العاصمة دمشق إلى الإغلاق، وأخرى لتخفيض طاقتها الإنتاجية إلى النصف.
أعلن "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" أن قضاة تحقيق فرنسيين يحققون في هجمات كيميائية وقعت في العام 2013 في سوريا ونسبت إلى نظام الأسد، كانت موضع شكوى أودعت في آذار الماضي أمام المحكمة القضائية في باريس.