سجل مكتب زيت الزيتون في وزارة الزراعة بحكومة النظام السوري، انفخاض استهلاك الفرد في سوريا للمادة بنسبة 50 بالمئة خلال الوقت الحالي، مقارنة بما كان عليه الحال قب
"عين على الغصن وعين على السماء"، يقول عبد الله الخليل، متحدّثاً عن ساعات العمل في كرم الزيتون، تحت طائرات الاستطلاع التي تعمد على تحديد التجمعات واستهدافها بالتنسيق مع سلاح المدفعية التابع لقوات النظام وروسيا.
كشفت مديرة مكتب الزيتون في وزارة الزراعة التابعة لحكومة النظام السوري، عبير جوهر، أن هناك انخفاضاً بإنتاج مادة الزيتون عن العام الماضي بنحو 28 في المئة، من جراء ارتفاع تكاليف الإنتاج والتغيرات المناخية.
سجّل سعر زيت الزيتون في مناطق سيطرة النظام السوري، ارتفاعاً خلال الأشهر القليلة الماضية بنسبة وصلت إلى 100 بالمئة، بالتزامن مع مطالبات "حكومية" بتصديره إلى خارج البلاد
تجاوز سعر غالون زيت الزيتون (20 ليترا) في محافظة اللاذقية حاجز النصف مليون ليرة سورية لأول مرة في تاريخه بينما كان يباع العام الماضي بسعر يتراوح بين 200 – 300 ألف ليرة.