لا شك أن الأزمة المتفجرة بين أمريكا وتركيا ستترك أثارها على العلاقات بين البلدين بالمعنى الثنائي المباشر كما على الملفات، أو القضايا التي كان يتم العمل عليها بشكل مشترك، وفي صلبها وجوهرها القضية السورية.
تشير العديد من المعطيات المتعلقة بملف التسوية في سوريا إلى تقاربات بين اللاعبين الدوليين حول هذا الملف، فعلى الرغم من المشكلات الكثيرة والمتعددة، ثمة جهود بذلت مؤخراً، الهدف منها بناء تصور للحل