أكد المتحدث باسم الأمن القومي الأميركي في البيت الأبيض أن الضربات الأميركية على سوريا "تهدف إلى حماية الأفراد الأميركيين في البلاد، حيث لا يزال تنظيم الدولة والجماعات المسلحة المدعومة من إيران يشكلون تهديداً".
أفاد منسق الأمن القومي الأميركي للاتصالات الاستراتيجية، جون كيربي، بأن بلاده تنتظر نتائج محادثات تركيا مع النظام السوري، وأكد في الوقت نفسه على أن واشنطن "لن تشجع أي دولة على تطبيع علاقاتها مع نظام الأسد".