جبل السماق

أشاد أبو محمد الجولاني قائد هيئة تحرير الشام بمظاهرات السويداء وذلك في لقائه "وجهاء وأعيان" بلدات وقرى جبل السماق في ريف إدلب، لكن مطالب وفد دروز إدلب كشفت سوء واقعهم المعيشي رغم إعلانهم اعتناق الإسلام مجبرين بعد المجزرة التي ارتكبتها جبهة النصرة بحق

التقى "أبو محمد الجولاني" زعيم "هيئة تحرير الشام" مجدّداً بوجهاء من  طائفة الموحدين الدروز في جبل السماق بريف إدلب الشمالي..

يواصل أهالي جبل السماق في ريف إدلب الذي يقطنه أبناء طائفة الموحدين الدروز حياتهم بحذر بعد جريمتي قتل الشهر الماضي عقب زيارة قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني للجبل ضمن مساعي ترويج الشكل الجديد للهيئة. ففي 20 آب الماضي قتل"تركي بياس" وهو رجل

منذ أعوام يحاول أبو محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام تسويق نفسه على أنه حامي الأقليات في الشمال السوري، وانتقل الجولاني خلال الأشهر الأخيرة من مرحلة العمل السري إلى إعلان نفسه حاميا للأقليات الدرزية والمسيحية في إدلب وذلك بعد لقائه وجهاء القرى

قتل رجل مسن يدعى تركي محمد سعيد بياز (70 عاماً) وزوجته هدى زكي زيبار (65 عاماً) برصاص مجهولين في قرية كفتين في جبل السماق شمالي إدلب.

دشّن "أبو محمد الجولاني" زعيم "هيئة تحرير الشام" مشروع بئرٍ لمياه الشرب بهدف تغذية قرى عديدة في منطقة جبل السماق بريف إدلب الشمالي.