تعدت أعداد المنتحرين في مناطق سيطرة النظام السوري منذ بداية العام الجاري حاجز المئة شخص، معظمها في مدينة حلب شمالي سوريا، معظمها بسبب الضغوط النفسية والأوضاع الاقتصادية الصعبة.
تتفاقم الأزمة الاقتصادية في سوريا هذه الأيام لتطول كل شيء، فلم يعد من السهل الآن الحصول على أبسط مقومات العيش، حالة من الجنون في الأسعار تشهدها الأسواق السورية بشكل عام، ومن أبرزها أسعار الأثاث المنزلي، الذي يعتبر حاجة أساسية في كل منزل..
طالب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، مجلس الأمن الدولي بـ "الوحدة من أجل سوريا وعدم نسيانها"، داعياً إلى "مساعدة السوريين على البدء في الخروج من الصراع المأساوي".