الهجمات الكيماوية في سوريا

أصدر قضاة التحقيق الجنائي الفرنسيون مذكرات توقيف بحق رئيس النظام السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر الأسد واثنين من معاونيه، بتهمة استخدام الأسلحة الكيماوية المحظورة ضد المدنيين في مدينة دوما ومنطقة الغوطة الشرقية في 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر

احتج النظام السوري على بيان الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وفرنسا، في الذكرى العاشرة للتوقيع على اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والذي دعا إلى محاسبة المسؤولين عن الهجمات الكيميائية التي شنها النظام، ونزع سلاحه الكيماوي.

أعلنت السويد، يوم الأربعاء، دعمها بما يقارب النصف مليون يورو للصندوق الاستئماني للبعثات السورية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW)، والمساعدة التقنية لأوكرانيا بشأن الحماية من الحوادث الكيميائية.

أيّدت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، يوم الثلاثاء، محاكمة رئيس النظام السوري بشار الأسد ومحاسبته على جرائمه التي أودت بحياة مئات آلاف السوريين واستخدامه الأسلحة الكيميائية.

فشلت "المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية" في الاتفاق على خريطة طريق للسنوات القليلة المقبلة، بسبب الانقسامات الحادة بين القوى الغربية من جهة وروسيا والنظام السوري من الجهة الأخرى.

نيوزيلندا تتبرع بـ 84 ألف يورو لصالح مهمة منظمة حظر الأسلحة الكيماوية في سوريا

أعربت قطر عن دعمها الكامل لتقرير منظمة حظر الأسلحة الكيماوية الأخير الذي خلص إلى مسؤولية النظام السوري عن الهجوم الكيماوي على مدينة دوما عام 2018.

أعلن النظام السوري، اليوم السبت، رفضه لنتائج التحقيق التي خلص بها التقرير الثالث لمنظمة "حظر الأسلحة الكيميائية" واعتبره مضللاً ويفتقر للدلائل العلمية والموضوعية.

رحبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم السبت، بالتقرير الثالث الذي صدر عن منظمة "حظر الأسلحة الكيميائية"، والذي حمَّل النظام السوري مسؤولية القصف بالسلاح الكيماوي على مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية.

أكدت تركيا، اليوم السبت، دعمها محاسبة النظام السوري، بعد صدور تقرير منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية"، والذي حمَّل النظام السوري مسؤولية الهجوم بالأسلحة الكيماوية على مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية يوم 7 نيسان 2018.