حذّرت منظمة "أطباء بلا حدود" من أن التصعيد العسكري شمال غربي سوريا "يفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل"، مشيرة إلى "عرقلة تقديم المساعدات بسبب الأعمال العدائية".
في ظل المعاناة التي تُلقي بثقلها على سكان شمال غربي سوريا، بعد عدة سنوات من الحرب أصبح النظام الصحي المستقر للمرضى ضرورة ملحّة لهم، وعلى إثرها ابتكرت منظمات محلية نظاما صحيا إلكترونيا يحوي سجلا طبيا كاملا لكل مريض، في وقت كان من الصعب توثيق هذه السجل
أطلق عشرات الناشطين المدنيين والعاملين في الشأنين الإنساني والطبي في الشمال السوري ودول الشتات حملة لدعم المشافي في الشمال السوري، وذلك بعد توقف الدعم المقدم لعشرات المشافي بشكل تام، وتخفيض الدعم عن مشافٍ أخرى في كل من حلب وإدلب.