طالبت منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان" بالمساءلة عن الهجمات على الرعاية الصحية باعتبارها جرائم ضد اللإنسانية وجرائم حرب، مشيرة إلى أن "الاستهداف العشوائي...
أحدثت حكومة النظام السوري كياناً جديداً باسم "الهيئة السورية لمخابر الصحة العامة والدواء" ليحل مكان "اللجنة المركزية للمختبرات"، في وقت يمّر فيه القطاع الصحي
يعاني العديد من مرضى القلب من تراجع الخدمات الطبية والصحية في المشافي العامة بمناطق سيطرة النظام السوري، بما في ذلك انعدام الخدمات والتحاليل المخبرية وتصوير الرنين وشبه توقف للعمليات الجراحية ببعض التخصصات.
أكثر من أربع ساعات من البحث المتواصل كانت كفيلة بأن يصاب أحمد المغلاج بالانهيار، وهو يبحث عن مستشفى يستقبل حالة طفله المصاب بلدغة أفعى، شمالي غربي سوريا، قبل أن تتكفل إحدى المجموعات التطوعية بعلاجه، وإدخاله إلى مستشفى خاص لإنقاذه في اللحظات الأخيرة.
يعاني القطاع الطبي في مدينة دير الزور نقصاً حاداً في المعدات الطبية والكوادر المؤهلة من أطباء وممرضين ومعدات طبية، بالإضافة إلى اعتماد أكثر من 1.5 مليون شخص على مستشفى واحد متبقٍ في المدينة.
حذّرت منظمة "أطباء بلا حدود" من أن التصعيد العسكري شمال غربي سوريا "يفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل"، مشيرة إلى "عرقلة تقديم المساعدات بسبب الأعمال العدائية".
مؤخرا تكرر كثيرا في وسائل الإعلام المقربة من النظام الخبر التالي: "أطلقت السيدة الأولى أسماء الأسد، البرنامج الوطني للكشف والتدخل المبكر لنقص السمع عند حديثي الولادة، على مدرج جامعة دمشق وسط العاصمة السورية، وتحت شعار "ليصير عالمن.. بصوت"، إلا أن
قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ومنظمة الصحة العالمية وفرا مواد تقنية لمستشفى الأطفال والمرافق الصحية المختلفة في شمال غربي سوريا.
تقدم أكثر من 400 موظف في محافظة السويداء بطلبات استقالة لدى الجهات العاملين لديها، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، مرجعين السبب إلى تدني الرواتب والأجور، وبات الأمر ظاهرة في جميع "المؤسسات الحكومية"، وخاصة لدى القطاع الصحي.