يعاني المنحدرون من خلفيات دينية وثقافية معينة في ألمانيا من فرص توظيف أقل، حتى في ظل نقص العمالة التي تواجهها العديد من القطاعات في البلاد، على الرغم من أن التم
بلغ عدد السوريين المستفيدين من برامج دعم الباحثين عن العمل في ألمانيا 517 ألف شخص، حيث تعمل السلطات الألمانية على توفير فرص تدريب وتأهيل لتحسين فرصهم في دخول..
أظهرت دراسة حديثة صادرة عن معهد الاقتصاد الألماني أن استقدام مزيد من المهاجرين المؤهلين هو الوسيلة الأكثر فعالية لسد الفجوة وتقليل نقص العمالة الماهرة التي ست