اقترح الخبير الاقتصادي السوري جورج خزام، طباعة ورقة نقدية جديدة في سوريا من فئة 25 ألفاً، وذلك بعد أسابيع من اقتراحه طباعة فئة 20 ألف ليرة، كحل لمشكلة التضخم في
وصف خبير اقتصادي فكرة الـ "نيو ليرة" التي يتم تداولها مؤخراً عبر منصات التواصل الاجتماعي في أوساط السوريين المقيمين داخل مناطق سيطرة النظام، بأنها تستند إلى تقن
مع انهيار قيمتها وتحاشي كثير من السوريين في مناطق سيطرة النظام التعامل بها، باتت كثير من الفئات النقدية السورية خارج الخدمة تماماً، إذ غابت عن تداولات البيع والشراء، مع تشوّه الكثير منها بسبب القوارض والصدأ الناجم عن تخزينها لفترات طويلة.
بحث رئيس مجلس وزراء النظام حسين عرنوس مع محافظ البنك المركزي الإيراني محمد رضا فرزين آلية استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية بين سوريا وإيران.
يتحاشى السوريون في مناطق سيطرة النظام، التعامل في الليرة السورية من فئتي 500 و1000 ليرة، بسبب "ثقل رزمها"، خاصة إذا ما كانت عملية الشراء تتطلب مبالغ كبيرة.
تستغل العديد من مكاتب الصرافة في مناطق سيطرة النظام موسم حوالات العيد للتلخص من الأوراق النقدية المهترئة، ما يدفع ببعض الأهالي لتصريفها عبر محطات الوقود التي لا ترفض التعامل بها.
تداول مستخدمون على وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، أنباء عن استعداد مصرف سورية المركزي طرح فئات نقدية جديدة أكبر من الموجودة حالياً.