على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، تركزت تصريحات مسؤولي النظام السوري حول عدم جدوى آلية الدعم الحكومي، مؤكدين في مناسبات مختلفة أن الآلية الحالية ليست "فعالة"، و
على طاولة صغيرة، وأمام شاشة حاسوب شخصي، يتناقش إبراهيم الويس مع زملاء آخرين، في فكرةِ تطوير تطبيقهم الإلكتروني، لإضافة ميزة تنبّه المريض إلى مواعيد تناول الأدوية.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو من داخل مستشفى خاص في محافظة درعا، يُظهر تجفيف كميات من الملوخية على سريرين قرب حاضنات للأطفال.
تنظّم مديرية صحة اللاذقية التابعة للنظام، ورشة لتدريب الأطباء على إجراء عمليات تجميل الوجه، بالرغم من النقص الحاد في الكوادر الطبية باختصاصات حسّاسة مثل العصبية والهضمية والجراحة في المحافظة.
سجّل المشفى الوطني في السويداء، ارتفاعاً ملحوظاً في عدد حالات الإغماء والتشنج وآلام الصدر واحتشاء عضلة القلب، الواصلة إلى قسم الإسعاف، كما لاحظ الأطباء ازدياد نسبة المرضى من فئة الشباب، بالتزامن مع ارتفاع تكاليف العلاج في البلاد.
هاجمت رابطة أطباء التخدير في سوريا وزارة الصحة التابعة للنظام، متهمة إياها بالتقصير والتسبب في "أزمة أطباء تخدير" في البلاد، وذلك بعد وفاة الطفل جود سكر خلال إجرائه عملية جراحية في مشفى العباسيين بدمشق.
استئصل أطباء سوريون ورماً من قلب سيدة سورية في مشفى الباسل لأمراض وجراحة القلب بدمشق، ما أثار الكثير من التساؤلات محلياً بعد تداول أنباء حول إمكانية إصابة القلب بمرض السرطان.