وصف خبير وأكاديمي اقتصادي سوري الآلية التي تتبعها حكومة النظام في توزيع الدعم على المواطنين، بأنها "كذبة" وتشويه للقوانين الاقتصادية، وبأنها أظهرت "برجوازية
أوقفت "المؤسسة السورية للتجارة" مؤقتاً توزيع مادتي السكر والرز على "البطاقة الذكية"، لعدم قدرة حكومة النظام على استيراد السلع، نتيجة العجز المالي في موازنتها وص
رفعت "المؤسسة السورية للتجارة" أسعار بعض المواد التموينية المدرجة على البطاقة "الذكية"، بذريعة توقيع عقود جديدة بتلك المواد ومنعاً لخسائر قد تتعرض لها المؤسسة.
أعلنت اللجنة الزراعية الفرعية في اللاذقية الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، أنها بصدد تطبيق برنامج الأتمتة فيما يخص توزيع المازوت الزراعي على الفلاحين اعتباراً من الشهر المقبل.
قال المكتب التنفيذي لقطاع التجارة الداخلية في حمص، إن نصف سكان محافظة حمص لن يحصلوا على مازوت التدفئة خلال فصل الشتاء، مشيراً إلى أنه تمت الموافقة على تفعيل 440 ألف بطاقة عائلية تخص المازوت بالمحافظة.
ينخر الفساد في جميع مؤسسات الدولة وهيئاتها وشركاتها وهياكلها في سوريا، حيث لم يعد السوريون يثقون بأي منتج مصنوع في مناطق سيطرة النظام السوري، والأسوأ أن يكون ذلك في قطاع الخبز الذي يعد "قوت السوريين" الرئيسي.
لو لم تندلع الحرب في سوريا، لكان هناك أكثر من 28 مليون سوري يعيشون اليوم في بيوتهم تبعاً لتقديرات البنك الدولي، رقم حُسب بناء على نسبة زيادة سنوية (2.49) وهي متوسط نسب النمو السنوية خلال السنوات العشر السابقة للثورة.
تفرض محطات وقود في دمشق ومنها كازية المزة "دخولية تعبئة" 50 ألف ليرة على السيارات المحلية التي تريد تعبئة البنزين الحر (أوكتان 95) و200 ألف ليرة لكل سيارة تحمل لوحة أجنبية، مقابل عدم الانتظار في الدور.