لا توجد إحصائية دقيقة بأعداد السوريين، اللاجئين أو المقيمين، الموجودين داخل أراضي المملكة العربية السعودية. وبالرغم من التصريحات التي تتحدث عن مليون أو مليونين وغير ذلك، فإنها تبقى مرتبطة بالسوريين "المقيمين" بصورة نظامية، ممن يملكون "تأشيرات دخول"،
وصفت صحيفة "الإندبندنت" في تقرير نشرته لمراسلتها بشؤون الشرق الأوسط، "بيل ترو"، أن "اللاجئين السوريين يعودون اضطرارًا إلى بلدهم وليس بإرادتهم.. لا خيار آخر أمامهم مع معاناة اقتصادات البلدان المضيفة تأثيرات مواجهة كورونا".