بعد التهافت على المواد الغذائية وفقدان معظمها من الأسواق، وخاصةً السكر والطحين، بدأ سكان العاصمة دمشق يتهافتون لشراء الأدوية، وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، خوفاً
يعاني مصابو الأمراض المزمنة والسرطان في اللاذقية من افتقار مستشفيات القطاع العام للأدوية الخاصة بحالاتهم، رغم توفرها في الصيدليات ولكن بأسعار خيالية. فيما يتساء
أدت الرسوم والضرائب التي تفرضها حكومة النظام السوري على قطاع الصناعة الدوائية في سوريا إلى ضعف الإنتاج وزيادة تكاليف التصنيع، وبالتالي ارتفاع أسعار الأدوية
تسبب التصعيد الأخير في لبنان بانقطاع الأدوية المستوردة في سوريا، مما أجبر العديد من المرضى على العودة إلى استخدام الأدوية المحلية التي وصفها بعضهم بأنها "غير فع
كشفت بيانات وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية أن قيمة الأدوية المصدرة منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية أيلول الماضي، بلغت نحو 21 مليون يورو، لمنتجات تم تصديرها
اشتكى عدد من المرضى في محافظة ريف دمشق من عدم التزام بعض الصيدليات بأسعار الأدوية، خاصة الأصناف التي تشهد طلباً كبيراً وتعتبر نادرة أو متوفرة بكميات قليلة.