تلقى مئات المزارعين في منطقة سهل الروج غربي إدلب خسائر مادية كبيرة، بعد تعرض آلاف الدونمات المزروعة بمحاصيل الكمون وحبة البركة واليانسون والعصفر للتلف، وذلك نتي
بدأت "حكومة الإنقاذ" عملية ضخ مياه نهر العاصي إلى سد البالعة التخزيني "خزان البالعة" بعد توقف السد عن العمل منذ أكثر من عشر سنوات، وذلك لدعم قطاع الزراعة...
فاقم الارتفاع المستمر والكبير في أسعار السماد، من معاناة المزارعين الذين ما زالوا ينتظرون الحصول على مخصصات "الدعم" لشراء المادة من قبل "المصرف الزراعي"
يعاني القطاع الزراعي في منطقتي تل أبيض ورأس العين، الخاضعتين لسيطرة الجيش الوطني السوري، شمال شرقي البلاد، من تحديات مختلفة، سواء على المستوى الحكومي، أو الاقتص
منذ منتصف شهر تشرين الأول بدأ مزارعو القطن بحصد مواسمهم في أرياف إدلب وحماة وحلب، التي غابت عنها هذه الزراعة منذ ما يزيد على 10 أعوام، إثر الجفاف وقلّة المياه المتاحة للري وندرة الأمطار وارتفاع تكاليف الزراعة وغياب البذور وتوقف المحالج عن العمل
كشفت مديرية زراعة القنيطرة أن الفلاحين تخلوا عن زراعات تقليدية كانت أساسية بالمنطقة مقابل زراعة السمسم كالشعير والبقوليات والخضر الصيفية لكون تكاليفها باهظة مقابل التكاليف البسيطة للسمسم والعائد الاقتصادي الجيد، في ظل الأزمة الاقتصادية.
قررت حكومة النظام السوري رفع أسعار سماد اليوريا إلى أكثر من 70 في المئة، رغم أهميته واستخدامه في معظم الزراعات، ما سيؤدي إلى ارتفاع في جميع أسعار المنتجات الزراعية.