انخفضت أسعار مواد البناء بشكل طفيف في محافظة دير الزور خلال الأسابيع الأخيرة، دون أن ينعكس ذلك على حركة الإعمار أو الترميم في المنطقة، وسط مطالب من السكان بتخفي
تنتشر الحبوب المخدرة بين الأطفال في محافظة دير الزور التي تتقاسم الميليشيات الإيرانية الداعمة للنظام السوري، و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) السيطرة عليها.
يعاني النازحون من البادية السورية والعائلات الفقيرة المقيمة في منطقة غربي الفرات الخاضعة لسيطرة قوات النظام من حرمانهم من الحصول على المساعدات الأممية الغذائية واللوجستية والصحية من قبل الهلال الأحمر السوري التابع لقوات النظام.
كشف مدير "الخدمات الفنية" في دير الزور، راشد الحمد، عن تخريب أكثر من 85 في المئة من شبكة الطرق والبنى التحتية في المحافظة، موضحاً أن نسبة التخريب في مدينة دير الزور هي الأكبر.