عليوي الذرعي

"كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" عنوان فيلم حديث من إخراج إدوارد بيرغر، وهو مبني على رواية الكاتب إريك ماريا ريمارك التي تحمل نفس الاسم...

انقرضت كثير من المهن، وقسم في طريقه للانقراض بسبب المكننة المؤتمتة، إذ أصبحت أغلب الأعمال المكتبية والإدارية بالإمكان اختزالها ببرامج أو روبوتات...

أصبح كثير من الممثلين والممثلات نسخاً متطابقة، وفقدت الوجوه قدراتها التعبيرية نتيجة الحقن بـ "البوتكس" وعمليات تجميل أخرى

تنقل لنا الأعمال الروائية تفاصيل الحياة المتشابكة مع العلوم والفنون المختلفة، ولذلك نجد أن تحليل ودراسة بعض الروايات يحتاج إلى الإلمام بالعلوم

تعتبر القراءة زاد الأديب والمفكر للإبحار بعوالم الأدب والفكر، وهي –القراءة- من أكثر النصائح التي يتلقاها الكتّاب الجدد

يوجد تناص بين رواية "اسمي أحمر" للروائي التركي أورهان باموق (1998) ورواية "اسم الوردة" للروائي الإيطالي أمبرتو إيكو (1980)

هناك خلل معرفيّ يدعى التّفكير الثّنائي؛ كله أو لا شيء، أبيض أو أسود، حتى عبارة "أكون أو لا أكون"

ظهرت الشّذرة أول ما ظهرت عند فلاسفة الطبيعة كطاليس، وأنكسيمندريس ، وأنكسيمانس[2]، وهي في الغالب خلاصات تجارب ذاتيّة غير مبرهنة

كثير من الروائيين يستهلون رواياتهم بعبارة "هذا النص لا علاقة له بالواقع، وأي تشابُه في الأحداث أو الأسماء فهو محض مُصادفة