أكد "الائتلاف الوطني السوري" المعارض على موقفه الرافض لمقاربة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، غير بيدرسن، "خطوة مقابل خطوة" بشأن الحل في سوريا، مشيراً إلى أنها "تعتبر خروجاً عن مسار تطبيق القرار 2254".
تصريحات مندوب الرئيس الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرنتييف، حول عدم ضرورة صياغة دستور سوري جديد، وأن بشار الأسد باق في السلطة، أقفلت باب التفاوض مع النظام السوري على أساس قرار مجلس الأمن الدولي 2254