ارتفاع الأسعار في سوريا

وصلت أزمة الغلاء التي تعيشها مناطق النظام السوري إلى المواد البلاستيكية والأدوات المصنوعة منها، حيث تجاوز سعر الكرسي البلاستيكي 100 ألف ليرة سورية.

سجّلت أسعار اللحوم ارتفاعاً جديداً في مناطق سيطرة النظام السوري، حيث تراجع استهلاك المواطن منها في العاصمة دمشق بعد رمضان بنسبة 60 بالمئة..

سجّلت أسعار البامية في مناطق ريف دير الزور "البامية الديرية"، أرقاماً قياسية مع بدء طرحها في أسواق المحافظة وبعض المدن والبلدات القريبة منها، لتتجاوز 150 ألفا

انتشرت في الأسواق السورية منتجات تحمل اسم أشباه الألبان والأجبان، تباع بأسعار مخفضة مقارنة بأسعار المشتقات النظامية المستخرجة من الحليب.

قال الخبير الاقتصادي جورج خزام، إن التسعير القسري بالقوة في سوريا هو سبب هروب التجار مع أموالهم للخارج

ارتفعت أسعار الفروج في أسواق العاصمة السورية دمشق، على الرغم من الوعود والتوقعات بانخفاضها بعد انقضاء شهر رمضان وعطلة عيد الفطر.

استمرت أسعار الخضر والفواكه في دمشق بالارتفاع بعد عيد الفطر، عكس التوقعات والتصريحات الرسمية التي كانت ترى أن الأسعار ستنخفض بعد عطلة العيد وأن الارتفاع السابق

حافظت البازلاء على سعرها المرتفع في أسواق محافظة درعا، رغم انتهاء شهر رمضان المبارك، ووفرة المحصول هذا الموسم.

شهد شهر رمضان المبارك ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار المواد الغذائية، ما يهدّد بتغييب العديد من العادات والتقاليد المرتبطة بحلويات العيد، وخاصّة المعمول..

بات الذهاب إلى الوِرَش الخاصة بتنظيف المدافئ في سوريا "رفاهية زائدة" بالنسبة لكثير من الأهالي، بسبب ارتفاع أجورها إلى حد يناهز ربع راتب الموظف الحكومي.