بعد تلميحات سابقة لوزير الاقتصاد في حكومة النظام السوري سامر الخليل، بأنه يتم العمل على دراسة تعديل مرسوم تجريم التعامل بالقطع الأجنبي "بما يحقق ارتياحا للشارع
رغم أن سعر صرف الدولار على "فيس بوك" والتطبيقات المعتمدة لدى التجار وصل إلى 14200 ليرة سورية حتى يوم أمس الأربعاء، إلا أن سعره الحقيقي لدى الصرافيين في السوق السوداء وصل إلى 14500 ليرة
استنفدت "الإتاوات" التي يدفعها التجار في مناطق سيطرة النظام قدرتهم على إدخال بضائعهم إلى الأسواق، رغم أنها نظامية وموثقة بفواتير قانونية، ما دفعهم لإدخالها تهريباً.
تقدم تجار دمشق إلى "غرفة التجارة" باعتراض على قرار إغلاق الفعاليات التجارية عند الثامنة مساءً مطالبين بلقاء محافظ دمشق التابع لنظام الأسد وتعديل القرار المذكور.
تضاربت تصريحات مسؤولي نظام الأسد بعد إصدار محافظات دمشق ودير الزور وحلب قراراً يقضي بتحديد أوقات فتح وإغلاق المحال التجارية، وسط اعتراض التجّار في مناطق سيطرة النظام..